مزايا
استخدام الكتاب الإلكتروني في التعليم
1- توفيرتكاليف الطباعة والتجليد والمخازن ،للاستفادة منها في تزويد الجامعات والمداري بتكنولوجيا الكتاب الإلكتروني.
2- تنفيذ التقييم الإلكتروني بالاتصال المباشر بين الطلاب والمادة التعليمية في الكتاب الإلكتروني وأعضاء هيئة التدريس.
3- تدريس المهارات العلمية باستخدام لقطات الفيديو المتحركة، مما يساعد على تحقيق أهدافها التعليمية.
4- أكثر متعة من الكتاب الورقي خاصة في حالة وجود الوسائط المتعددة.
عيوب استخدام الكتاب الالكتروني في التعليم :ـــ
لا زال الود مفقود بين القراء والتكنولوجيا على الرغم من تنوع أشكال معلومات الكتاب الإلكتروني، إلا أن الألفة بين القراء والكتب المطبوعة هي المسيطرة على سوق توزيع الكتب حتى الآن على الرغم من كل سلبياتها وانخفاض مميزاتها مقارنة بالكتاب الإلكتروني.
غياب الكتاب الإلكتروني وأجهزة قراءته عن الجامعات والمدارس والمكتبات واقتصار استخدامه لبعض الفئات العاملة في التجارة وتكنولوجيا الاتصالات وهنا يكون البطء في انتشار الكتاب الإلكتروني..
فشل انتشار الكتب الإلكترونية يكمن في ارتفاع سعره وصعوبة استعماله وتعد القراءة من صفحة مطبوعة أسهل بمراحل من القراءة من شاشة الكمبيوتر كما أن النشر الإلكتروني في حاجة إلى تكنولوجيا أكثر تقدماً وأكثر راحة للقراء وبساطة في الاستخدام.
قد لا يكون هناك توافق في البرمجيات والتنسيقات المختلفة في الكتاب الإلكتروني وإنه يحتاج إلى تغذية كهربائية وقد تمنع طباعته ونسخ مقتطفات منه.
أجهزة قراءة الكتاب الإلكتروني مرتفعة الثمن حالياً وتمثل عبء على القراء البسطاء.
1- توفيرتكاليف الطباعة والتجليد والمخازن ،للاستفادة منها في تزويد الجامعات والمداري بتكنولوجيا الكتاب الإلكتروني.
2- تنفيذ التقييم الإلكتروني بالاتصال المباشر بين الطلاب والمادة التعليمية في الكتاب الإلكتروني وأعضاء هيئة التدريس.
3- تدريس المهارات العلمية باستخدام لقطات الفيديو المتحركة، مما يساعد على تحقيق أهدافها التعليمية.
4- أكثر متعة من الكتاب الورقي خاصة في حالة وجود الوسائط المتعددة.
عيوب استخدام الكتاب الالكتروني في التعليم :ـــ
لا زال الود مفقود بين القراء والتكنولوجيا على الرغم من تنوع أشكال معلومات الكتاب الإلكتروني، إلا أن الألفة بين القراء والكتب المطبوعة هي المسيطرة على سوق توزيع الكتب حتى الآن على الرغم من كل سلبياتها وانخفاض مميزاتها مقارنة بالكتاب الإلكتروني.
غياب الكتاب الإلكتروني وأجهزة قراءته عن الجامعات والمدارس والمكتبات واقتصار استخدامه لبعض الفئات العاملة في التجارة وتكنولوجيا الاتصالات وهنا يكون البطء في انتشار الكتاب الإلكتروني..
فشل انتشار الكتب الإلكترونية يكمن في ارتفاع سعره وصعوبة استعماله وتعد القراءة من صفحة مطبوعة أسهل بمراحل من القراءة من شاشة الكمبيوتر كما أن النشر الإلكتروني في حاجة إلى تكنولوجيا أكثر تقدماً وأكثر راحة للقراء وبساطة في الاستخدام.
قد لا يكون هناك توافق في البرمجيات والتنسيقات المختلفة في الكتاب الإلكتروني وإنه يحتاج إلى تغذية كهربائية وقد تمنع طباعته ونسخ مقتطفات منه.
أجهزة قراءة الكتاب الإلكتروني مرتفعة الثمن حالياً وتمثل عبء على القراء البسطاء.
موازنة بين
الكتاب الورقي والكتاب الإلكتروني:ــ
سرعة توزيع الكتاب الإلكتروني فبمجرد كتابته وبرمجته إلكترونياً يتم نشره وتوزيعه فوراً ليصل إلى القراء في نفس اللحظة..
تنوع صفحات المعلومات المنشورة في الكتاب الإلكتروني فقد تجد فيها معلومات وصفحات مرح ولقطات فيديو متحركة وأصوات ومؤثرات صوتية متنوعة..
سهولة تصحيح الأخطاء لحظة اكتشافها بالكتاب الإلكتروني وتزويد القراء بها في نفس اللحظة بينما في الكتاب المطبوع لن يصحح الخطأ إلا بصدور طبعة جديدة من الكتاب..
سرعة تحديث معلومات الكتاب الإلكتروني وتزويد القراء بها في نفس اللحظة.
سرعة توزيع الكتاب الإلكتروني فبمجرد كتابته وبرمجته إلكترونياً يتم نشره وتوزيعه فوراً ليصل إلى القراء في نفس اللحظة..
تنوع صفحات المعلومات المنشورة في الكتاب الإلكتروني فقد تجد فيها معلومات وصفحات مرح ولقطات فيديو متحركة وأصوات ومؤثرات صوتية متنوعة..
سهولة تصحيح الأخطاء لحظة اكتشافها بالكتاب الإلكتروني وتزويد القراء بها في نفس اللحظة بينما في الكتاب المطبوع لن يصحح الخطأ إلا بصدور طبعة جديدة من الكتاب..
سرعة تحديث معلومات الكتاب الإلكتروني وتزويد القراء بها في نفس اللحظة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق